حيل لتقليل الصداع الناتج عن انسحاب الكافيين
يمكن للأشخاص الذين يعانون من صداع الناجم عن انسحاب الكافيين ، أن يحاولون استخدام العديد من العلاجات أو الحيل الأخرى لتقليل الصداع الناتج عن انسحاب الكافيين.
تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية
تحتوي الأدوية المتوفرة بدون وصفة طبية ، مثل الإيبوبروفين والأسبرين والأسيتامينوفين ، على مركبات تمنع إشارات الألم وتخفف معظم حالات الصداع.
ومع ذلك ، فإن تناول مسكنات الألم أكثر من مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع قد يؤدي إلى صداع يعرف باسم الصداع الناتج عن الإفراط في تناول الأدوية ، أو الصداع الارتدادي.
البقاء رطبًا
يتسبب الجفاف في تقلص الدماغ ، مما قد يؤدي إلى إطلاق مستقبلات الألم في الجمجمة.
في بعض الأحيان ، حتى الجفاف البسيط يمكن أن يؤدي إلى صداع شديد.
وضع الثلج
يؤدي وضع الثلج على منطقة ما إلى تقييد الأوعية الدموية الكامنة وإبطاء انتقال الإشارات العصبية.
أظهر الباحثون أن وضع غلاف عنق متجمد على الرقبة يقلل من الألم لدى المشاركين الذين عانوا من الصداع النصفي .
دهن المنثول الموضعي
يمكن للمنثول تخدير الجلد وتقليل الألم.
أيضاً وضع بضع قطرات من زيت النعناع الأساسي المخفف قد تكون فعالة على الجبهة أو الصدغ.
الحصول على قسط كافٍ من الراحة
ترتبط اضطرابات النوم بالعديد من أنواع الصداع ، مما يعني أن هناك بشكل عام ارتباط بين النوم وألم الصداع.
عادةً ما يقلل الحصول على القدر المناسب من النوم الجيد كل ليلة من آلام الصداع.
ومع ذلك ، فإن الحصول على قسط كبير من النوم أو استخدام أدوية النوم في كثير من الأحيان يمكن أن يجعل الصداع أسوأ.
العلاج بالإبر
الباحثون غير متأكدين من الكيفية التي يخفف بها الوخز بالإبر من آلام الصداع ، لكنه قد يبطئ انتقال إشارات الألم وينشط مسارات الدماغ التي يمكن أن توقفها.
المكملات الغذائية
درس الباحثون العديد من المكملات الغذائية المختلفة كعلاجات محتملة أو خيارات وقائية للصداع.
حيث تعمل معظم المكملات الغذائية فقط عند تناولها بانتظام بمرور الوقت.
